الشاعر ملاك أبوالمجد:
أشد على يدك على هذه الشاعرية المتدفقة التي لا تستكين إلى فتور ولا تخنع إلى تلكؤ ، فهي دائما متوقدة ومتوهجة.
ما شدني إلى القصيدة أعلاه هو هوتلك النغمة الصادرة عن إحساس بالفقد من جهة وشعور بالعبثية من جهة أخرى، وإن كان الموت كما هو الشأن دينيا وفي كثير من التأملات الفلسفية ما هو إلا جسر رابط بين حياة أخرى أو حيوات أخرى.
القصيدة تلعب على موسيقى الكامل و فيها انسيابية عملت على لجم عامل الدهشة من أن يذهب بعيدا .
دائما تمتعنا بقصائدك ،وأنا معجب بشاعريتك.
دمت على درب القصيدة شاعرا غريدا.
القارئ المتواضع عابد.