منتدى ابن امسيك للثقافة
انت غير مسجل
تفضل بالدخول او التسجيل معنا
منتدى ابن امسيك للثقافة
انت غير مسجل
تفضل بالدخول او التسجيل معنا
منتدى ابن امسيك للثقافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ابن امسيك للثقافة

منتدى ابن امسيك للثقافة يرحب بكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  فيلم "حرمة" أفضل فيلم شرق أوسطي قصير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابن امسيك
عضو فعال
عضو فعال
ابن امسيك


عدد الرسائل : 1310
نقاط : 35652
تاريخ التسجيل : 17/05/2007

 فيلم "حرمة" أفضل فيلم شرق أوسطي قصير Empty
مُساهمةموضوع: فيلم "حرمة" أفضل فيلم شرق أوسطي قصير    فيلم "حرمة" أفضل فيلم شرق أوسطي قصير Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2013 11:45 am

فاز فيلم "حرمة" للمخرجة السعودية عهد كامل، بجائزة "الف" ALEPH الذهبية لأفضل فيلم شرق أوسطي قصير في الدورة الثالثة عشرة لـ"مهرجان بيروت الدولي للسينما" التي اختتمت مساء اليوم الخميس في صالات سينما "بلانيت أبراج" في فرن الشباك، فيما حصل فيلم "من العتمة" للمخرجة اللبنانية صونيا حبيب،على جائزة أفضل فيلم وثائقي شرق أوسطي.


ويتناول "حرمة"، الذي كان فاز بالمركز الثاني في مسابقة الأفلام القصيرة ضمن مهرجان الخليج السينمائي في نيسان الفائت، وبجائزة التطوير في مسابقة الافلام العربية القصيرة بمهرجان "الدوحة ترايبيكا"، قصة امرأة سعودية فقيرة يموت زوجها وهي حامل، وتواجه ابتزازاً من المحيطين بها وصعوبات حياتية عدة تبرز من خلالها قضايا المرأة السعودية. أما "من العتمة"، الذي فاز قبل أيام بجائزة أفضل فيلم وثائقي في الدورة الثالثة عشرة لمهرجان السينما في بيسيك (الجمهورية التشيكية)، فيتناول قصة حب تدور فصولها في مدرسة بعبدا للمكفوفين، بين حسن، الكفيف، ويمنى، المعلمة في مدرسة الصم والبكم، وهي مبصرة، لكن والد يمنى يرفض هذا الارتباط.

وفاز فيلم "ميسي بغداد" للمخرج العراقي سهيم عمر خليفة بجائزة "الف" الفضية في مسابقة الأفلام الشرق أوسطية القصيرة. وهذاالفيلم الذي حصل هذه السنة على جائزة أفضل فيلم قصيرة ضمن مهرجان الخليج السينمائي، تدور أحداثه في العراق في العام 2009 ويتناول ولداً يعشق كرة القدم لكنه بساق واحدة، وكبقية البشر حول العالم، يترقب مشاهدة مباراة لنجمه المفضّل ميسي، لكن سرعان ما ينكسر جهاز التلفزيون.
أما المرتبة الثالثة في فئة الأفلام القصيرة، فذهبت الى فيلم "بوبي" للتونسي مهدي البرصاوي، الذي نال جائزة "ألف" برونزية. ويدور الفيلم، الذي حصل في مطلع الشهر الجاري على شهادة تقدير من لجنة التحكيم في مهرجان وهران للفيلم العربي، حول طفل يعترضه كلب متشرد في طريقه وحيداً إلى المدرسة، ولكن سرعان ما تنشأ صداقة بينه وبين الكلب. وحصل فيلم "سكراب" للسعودي بدر الحمود على جائزة لجنة التحكيم الخاصة (جائزة "أوربيت")، علماً أن الفيلم الذي تبلغ مدته 13 دقيقة وسبق أن فاز بجائزة ثالث أفضل فيلم قصير في مهرجان الخليج السينمائي، يتناول قيادة المرأة للسيارة من خلال امرأةٍ سعوديةٍ من البادية تكسب عيشها من جمع الخردة (السكراب) وتضطرها الظروف لقيادة سيارتها بنفسها، فتوقفها الشرطة، وهومن بطولة سناء بكر يونس.

وفي فئة الأفلام الوثائقية الشرق أوسطية، حصل فيلم "الحدود الهشة" (مرز شكسته) للمخرج الإيراني الكردي كيوان كريمي، على الجائزة الفضية. وهذا الفيلم الذي يتناول موضوع تهريب الوقود في المناطق الحدودية، سبق أن حاز ثماني جوائز في مهرجانات دولية، منها الجائزة الخاصة من لجنة تحكيم مهرجان "موسترمب" الدولي (أسبانيا) والجائزة الخاصة من مهرجان "لايدن "الدولي للافلام القصيرة التجريبية (هولندا).

أما الجائزة البرونزية في فئة الأفلام الوثائقية الشرق أوسطية، فنالها فيلم "إطعام خمسمائة" للإماراتي رافد الحارثي. وسبق لهذا الفيلم الوثائقي القصير أن عرض في عدد من المهرجانات العالمية، وسيترشح ضمن ثلاث فئات في مهرجان "إنكاونترز" الدولي للأفلام القصيرة، وهو عن يوميات رجل يصرف وقته وأمواله لإطعام القطط المشردة منذ العام 1995، وقد استطاع إطعام 500 قطة بفضل شغفه وعزمه.

أما جائزة مصرف "سوسييتيه جنرال"التي تمنح للفائز بتصويت الجمهور، فنالها فيلم Blancanieves للمخرج الإسباني بابلو برغر، وهو فيلم للمخرج الإسباني بابلو برغر من رواية "بيضاء الثلج"، (سنو وايت أو بلانش نيج) الشهيرة، ضمن أجواء مصارعة الثيران، وهو مصور بالأبيض والأسود وحصد عشر جوائز "غويا"، من إجمالي 18 جائزة كان مرشحاً لها.
وأصدرت لجنة التحكيم بياناً جاء فيه: "نتعرض يوميا لسيل من الاخبار والصور والاحداث حتى نكاد نشعر بالاختناق. مع ذلك فحين نشاهد بعضا من الواقع الصعب الذي نعيشه مجسدا بشكل درامي جميل عبر السينما والافلام الوثائقية فذلك يجذبنا كونه مقاربة أكثر حساسية وشغفا ونقدا ايضا لما نحياه.. رافقنا هذا الشعور كأعضاء لجنة تحكيم المهرجان ونحن نشاهد الـ23 فيلما ضمن مسابقتي الافلام القصيرة والافلام الوثائقية في فعاليات مهرجان بيروت الدولي للسينما. التهريب عبر الحدود، النجاة من مجزرة، الحلم بأن يصبح واحدنا لاعب كرة، الشغف بالقطط أو الكلاب، المرأة المغتصبة، المرأة وقيادة السيارة، كسر صورة النظام النمطية المفروضة، الطريق الطويل الذي لا وسيلة لعبوره سوى دراجة، الحب وصعوبات اجتماعية... إنها بعض من المواضيع التي ركزت عليها الافلام التي شاركت في مسابقتي هذا العام... منها ما تمكن من تجسيد الفكرة بشكل فائق الحساسية على مستوى الفكرة والتنفيذ، ومنها ما يشق طريقه لمستقبل أفضل. هذا العام بلغ عدد الافلام القصيرة 16 فيلما من لبنان ومصر والعراق والسعودية والامارات وتونس، أما الافلام الوثائقية فعددها سبعة وكانت من لبنان ومصر والامارات وكردستان. هذا التنوع الجغرافي ضاعف من غنى المواضيع وكيفية معالجتها، وقد تميز مهرجان هذا العام بمشاركة خليجية بأربعة افلام شكلت مفاجأة سارة لنا كلجنة تحكيم خصوصاً أن قسما أساسيا منها تطرق إلى قضايا حساسة ومحظورة وبشكل محترف.. ككل سنة، تمت مشاهدة الافلام كاملة وجرى تقويمها على مستويي الفكرة والتنفيذ وكانت معظم قرارات أعضاء اللجنة متقاربة في الاختيار. وككل سنة ايضا، تعتبر الجوائز علامة تقدير لمجهودات شابة وحرفية جديرة بالدعم والتقدير وبالانطلاق نحو آفاق أوسع. طبعا نقول هذا ونحن ندرك كل الصعاب التي تواجه هذا القطاع والعاملين فيه على مستوى الانتاج والتنفيذ والرقابة التي لا تزال تشكل عائقا ً أساسيا أمام الانتاج السينمائي والفني بشكل عام. فهذه السنة ايضا واجه مهرجان بيروت الدولي للسينما مشكلة مع الرقابة. فمن ضمن الفيلمين اللذين منعا من العرض فيلم شارك في مسابقة الافلام القصيرة وهو فيلم "وهبتك المتعة" والذي قررت ادارة المهرجان سحبه بعد أن تبين أنه عرض في مهرجانات سابقة في لبنان وهو ما يخالف شروط الاشتراك. والرقابة في هذا العصر باتت بلا سلطة فعلية مع توافر التقنيات ومساحات العرض الالكترونية لذا يتساءل واحدنا فعلا لماذا تصر السلطات على منع ما بات متاحا للجميع.. لكن هي مرة أخرى معركتنا جميعا في المنطقة نحو مستقبل حر وديمقراطي لا يكتمل من دون أن تكتمل فيه الحرية السينمائية والفنية عموما. شكرا لكم وشكرا لمهرجان بيروت الدولي للسينما على قدرته على الاستمرار وعلى هذا المستوى رغم كل ما نعيشه". تجدر الاشارة الى أن لجنة التحكيم ضمت كلاّ من المنتج والمخرج السينمائي والتلفزيوني نيغول بيزجيان، ورئيسة تحرير صفحة الإنترنت والإعلام الإجتماعي لتلفزيون "المستقبل" ومنتجة الأفلام الوثائقية ديانا مقلّد، والشريكة المؤسسة ومديرة قسم الإبداع في شركة "فاير هورس" للإنتاج التلفزيوني منى منيّر. وأعقب احتفال توزيع الجوائز عرض لفيلم "المهاجرة" The Immigrant للمخرج الأميركي جيمس غراي، مع الفرنسية ماريون كوتيّار والأميركي جواكين فينيكس، والذي يتناول معاناة المهاجرين البولنديين إلى الولايات المتحدة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فيلم "حرمة" أفضل فيلم شرق أوسطي قصير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ابن امسيك للثقافة :: سينما-
انتقل الى: