منتدى ابن امسيك للثقافة
انت غير مسجل
تفضل بالدخول او التسجيل معنا
منتدى ابن امسيك للثقافة
انت غير مسجل
تفضل بالدخول او التسجيل معنا
منتدى ابن امسيك للثقافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ابن امسيك للثقافة

منتدى ابن امسيك للثقافة يرحب بكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اخبار ثقافية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نادية
Admin
Admin
نادية


عدد الرسائل : 299
نقاط : 33375
تاريخ التسجيل : 19/11/2006

اخبار ثقافية Empty
مُساهمةموضوع: اخبار ثقافية   اخبار ثقافية Emptyالجمعة أغسطس 19, 2011 3:40 pm


على النهج مجموعة الشعرية للمؤلف إسماعيل زويريق

تعززت المجموعة الشعرية للمؤلف إسماعيل زويريق مؤخرا بصدور ديواني شعر الأول بعنوان "على النهج" في جزئه الرابع، والآخر حول "أصوات خارج العتمة".

ويقع هذان المؤلفان، في طبعتيهما الأولى عن دار وليلي للنشر والتوزيع، على التوالي في137و 93 صفحة من الحجم المتوسط حيث حاول من خلالهما الشاعر زويريق إفراغ ما بجعبته لمدح الرسول محمد (ص) وللفت الأنظار إلى ما يعيشه العالم العربي في ظل التحولات التي تفرضها قضايا الساعة.

وقد صدر للشاعر زويريق حتى الآن 23 ديوانا شعريا فضلا عن 8 إسهامات أخرى في مجال النثر، عبارة عن قراءات في عدد من الأعمال الشعرية والفنون التشكيلية والأمثال المتداولة بمدينة مراكش الحمراء مسقط رأسه.

ومن بين أهم دواوينه الشعرية ديوان "الأشذاب" المترجم للغتين الفرنسية من طرف الشاعرة سعاد التوزاني، والإنجليزية من طرف الشاعر العراقي جواد وادي
*******************************************************************************


لفيلم المرأة

تنظم جمعية أبي رقراق من 19 إلى 24 شتنبر المقبل بسلا الدورة الخامسة للمهرجان الدولي لفيلم المرأة بسلا.

ويتنافس في المسابقة الرسمية، التي ستعرف عرض مجموعة من الأفلام التي أنتجت مؤخرا والتي تعالج مواضيع تتعلق بالمرأة، 12 فيلما طويلا يمثلون كل من (بوركينافاسو وسلوفينيا والفيتنام والولايات المتحدة وأستراليا ومصر وفرنسا وسويسرا والنمسا والمغرب).

وأوضح المنظمون أنه تم اختيار بوركينافاسو ضيف شرف الدورة الخامسة لمهرجان سينما المرأة بسلا وذلك بعرض خمسة أفلام تمثل هذا البلد، وأضاف بلاغ في هذا الصدد أنه سيتم عرض 12 فيلما طويلا في إطار فقرة بانوراما سينما جنوب الصحراء يمثلون كل من (البنين والكاميرون والكوت الديفوار ومالي وبوركينافاسو وموريتانيا والسينغال والتشاد والطوغو والنيجر والغابون وجمهورية الكونغو الديموقراطية).

وتتكون لجنة تحكيم هذه السنة من سبع نساء ستترأسها الممثلة والمغنية والكاتبة الكندية لويز بورتال.

وتضم اللجنة كل من الموضبة مورين مازوريك (إنجلترا) والصحفية والناقدة السينمائية أومي ندور (السينغال) والممثلة هالة صدقي (مصر) والمخرجة مريم خاكيبور (إيران) والمخرجة والمنتجة السينمائية لوسيل هادزيها ليلوفيتش (فرنسا) والمخرجة ليلى التريكي (المغرب).

وستفتتح الدورة الخامسة للمهرجان بفيلم "عين النسا" لرادو ميهايلينو بحضور المخرج ونخبة من الممثلين المغاربة، في حين سيعرض الفيلم الذي سيحرز الجائزة الكبرى للمهرجان في حفل الاختتام.

وسيكرم المهرجان هذه السنة كل من حليم كومر (تركيا) ناشطة في مجال الدفاع عن حقوق المرأة ومؤسسة مهرجان فيلم المرأة بأنقرة وفاطمة العلوي بلحسن (المغرب) مصممة ديكور وفنانة تشكيلية وناكي سي سافاني (الكوت ديفوار) ممثلة وناشطة في مجال حقوق النساء والطفولة في إفريقيا ورئيسة مهرجان المرايا والسينمات الإفريقية بمارسيليا والفنان حسين فهمي (مصر).

من جهة أخرى أكد المصدر أن فيلم "أكادير بومباي" لمريم بكير سيمثل المغرب في المسابقة الرسمية لهذه الدورة.

وفضلا عن "أكادير بومباي " يشارك في المسابقة "اجنيتنا " لسارة بويان (بوركينافاسو، فرنسا) و"فتاة سلوفينية " لداميان كوزول (سلوفينيا، ألمانيا، صربيا، كرواتيا، البوسنة والهرسك) و"دوار " ليوي طاك شبون (الفيتنام، فرنسا) و"شتاء العظام" لدييرا كرانيك (الولايات المتحدة الأمريكية) و "لو" لييلندا شايكو (أستراليا) و"ستة سبعة ثمانية" لمحمد دياب ( مصر) و "هيئة المناطق" لأليس روهرواش (إيطاليا، فرنسا، سويسرا) و "17 فتاة " لدلفين وموريل كولان ( فرنسا) و"الغرفة الصغيرة" لستيفاني شيا وفيرونيك رايمون (سويسرا) و"عندما نرحل " لفيو ألداك (ألمانيا) و " لورد" لجيسيكا هاوزنر (النمسا وفرنسا) .

وتشتمل البرمجة العامة للمهرجان على أنشطة موازية، ويتعلق الأمر ب"درس في السينما" وورشات في كتابة السيناريو يؤطرها كتاب من مهنيين مغاربة وأجانب موجهة لفئتين من الجمهور، الطلاب والتلاميذ الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 20 سنة والمبتدئين من كتاب القصص في بداية مشوارهم في مجال كتابة السيناريو.

كما سيتم تقديم مؤلف لغيثة الخياط بعنوان "المرأة الفنانة في العالم العربي" والإعلان عن إطلاق مجلة سينمائية "سينماغ"، فضلا إطلالة على الفيلم الطويل المغربي والفيلم القصير من إنجاز مخرجات
************************************************************************************

"الثورات العربية .. في عالم متغير


صدر مؤخرا عن منشورات الزمن، ضمن سلسلة (كتاب الجيب)، العدد 55 كتاب "الثورات العربية .. في عالم متغير" (دراسة تحليلية) للكاتب الفلسطيني إبراهيم أبراش.

وقسم المؤلف، وهو من مواليد قطاع غزة وحاصل على دكتوراه في القانون العام -العلوم السياسية- من جامعة محمد الخامس بالرباط ومارس التدريس الجامعي منذ 1978 حتى 2000 بالجامعات المغربية، إلى فصلين، الأول بعنوان "الثورة .. كمشاركة سياسية شعبية خارج الأطر الرسمية" وتضمن مبحثين هما "في فقه الثورة" و"ما قبل الثورة: العالم العربي حقل تجارب فاشلة".

وعنون المؤلف الفصل الثاني ب`"ديمقراطية الأنظمة تعيد إنتاج الاستبداد والفساد" وضم هو الآخر مبحثين هما "مصادرة الوطن والوطنية باسم الديمقراطية" و"سوسيولوجيا الثورة في العالم العربي".

وقال الأستاذ أبراش في تقديمه لإصداره الجديد (178 صفحة من القطع الصغير)، إن "الثورة انتشرت، كسريان النار في الهشيم، في العالم العربي من مشرقه في اليمن إلى مغربه في تونس مشيرا إلى أنه، باستثناء الحالة الفلسطينية، "لم يشهد هذا العالم حراكا شعبيا واسعا لدرجة يجوز فيها توصيفه بالثورة الشعبية، إلا أن ما جرى في تونس ومصر في يناير 2011، وما تلاهما من ثورات، فتح الباب على مصراعيه للاجتهادات والتفسيرات".

وتساءل الكاتب "هل ما جرى في تونس ومصر ثورة أنجزت أهدافها? وهل ما يجرى في اليمن وليبيا والبحرين وسوريا ثورات أم حروب أهلية أم هي (الفوضى الخلاقة) الأمريكية? وهل بمجرد خروج الناس للشارع، وهروب الرئيس، أو تخليه عن السلطة يمكن القول إن الثورة حققت أهدافها? وماذا بالنسبة لتداعيات المد الثوري على القضية الفلسطينية وعلى الصراع في الشرق الأوسط بشكل عام ?".

وحسب الأستاذ أبراش، فإن "ما جرى في تونس ومصر، وما يختمر من أحداث وتطورات في أكثر من بلد عربي، يحتاج لقراءة موضوعية وعقلانية بعيدا عن العواطف والانفعالات، لأن الآتي من الأحداث هو الأهم والأصعب، وبه ستكتمل الصورة، بحيث يمكننا أن نتحدث عن ثورة شعبية ناجحة أو عن شيء آخر، بعد التدخل الخارجي، الغربي خصوصا في مجريات الثورة، ومع وجود مؤشرات لمحاولة الجماعات الإسلامية ركوب موجة الثورة وتوجيه الأمور لما يخدم سياساتهم بقبول ضمني من الغرب".

وخلص الكاتب إلى أن الأمر يستدعي، أيضا، "استقراء ما يجري انطلاقا من فقه الثورة الذي تراكم عبر التاريخ ومن تجارب الشعوب الأخرى، لنضع ما يجرى في سياق التحولات التي شهدها العالم العربي خلال العقود الثلاثة الماضية وخصوصا محاولة الأنظمة التحايل على فقدان شرعيتها من خلال تبني أشكال من الديمقراطية الأبوية والموجهة تغرر بها الجماهير، بالإضافة إلى محاولات واشنطن تغيير الشرق الأوسط جغرافيا وسياسيا بما يتوافق مع مصالحها موظفة ما أطلق عليه مفكروها الإستراتيجيون (سياسة الفوضى الخلاقة)، وأحيانا يكون الحد الفاصل ما بين الثورة والفوضى الخلاقة خيط شعرة".

يذكر أن الأستاذ أبراش ، ويعمل منذ 2000 أستاذا بجامعة الأزهر بغزة وله مؤلفات ومساهمات علمية كقيرمن بينها "المؤسسات والوقائع الاجتماعية" و البعد القومي للقضية الفلسطينية".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اخبار ثقافية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ابن امسيك للثقافة :: أخبار الأدب-
انتقل الى: