توفيت الروائية والشاعرة الفرنكوفونية أندريه شديد في باريس عن عمر ناهز التسعين عاماً.
وولدت شديد، وهي ابنة مهاجرين لبنانيين، في القاهرة في 20 مارس/آذار 1920 وعاشت في باريس منذ العام 1946. ونالت إجازة في الأدب من الجامعة الأميركية في القاهرة، وكتبت نصوصها الأولى باللغة الإنكليزية قبل أن تختار اللغة الفرنسية.
وتركت شديد أكثر من 25 كتاباً تنوعت بين الرواية والشعر والقصة القصيرة والمسرحية وكتب الأطفال.
ومن أبرز مؤلفاتها في الرواية "الرماد المعتق" 1952، و"جوناثان" 1955، و"الحاسة السادسة" 1960.
وفي الشعر "نصوص لوجه" 1949 ، و"نصوص لقصيدة" 1950، و"نصوص للحي" 1952، و"نصوص للأرض الحبيبة" 1955، و"أرض وشعر" 1960، و"طقوس العنف" 1976.
"نصوص لوجه" 1949 ، و"نصوص لقصيدة" 1950، و"نصوص للحي" 1952، و"نصوص للأرض الحبيبة" 1955، و"أرض وشعر" 1960، و"طقوس العنف" 1976.
وكتبت شديد أيضاً كلمات أغاني لابنها لويس وحفيدها ماثيو.
وحازت على العديد من الجوائز أبرزها جائزة النسر الذهبي للشعر عام 1972، وجائزة غونكور للقصة القصيرة عام 1979 وغونكور للشعر عام 2002.
وكتبت شديد أيضاً كلمات أغاني لابنها لويس وحفيدها ماثيو.
وحازت على العديد من الجوائز أبرزها جائزة النسر الذهبي للشعر عام 1972، وجائزة غونكور للقصة القصيرة عام 1979 وغونكور للشعر عام 2002.