مختبر السرديات عضو فعال
عدد الرسائل : 152 نقاط : 29030 تاريخ التسجيل : 29/03/2009
| موضوع: رواق الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بالمعرض الدولي للكتاب الأربعاء فبراير 17, 2010 8:19 am | |
| رواق الكونفدرالية الديمقراطية للشغل
بالمعرض الدولي للكتاب
مرة أخرى تشارك الكونفدرالية الديمقراطية للشغل برواق في المعرض الدولي للكتاب بالدار البيضاء من خلال عرض عدد من المنشورات ، من بينها :
- الاستمرارية:وقائع كفاحات الكونفدرالية الديمقراطية للشغل
- صمود واستمرار.في جزأين.الدار البيضاء. (718صفحة)
- محاكمة الحق في التعبير: الوقائع الكاملة لمحاكمة الأموي ابتدائيا واستئنافيا من طرف الحكومة المغربية. (262 صفحة )
- عن قرب: حوارات مع نوبير الأموي. ( 216 صفحة )
بالإضافة إلى عدد من المؤلفات والكتيبات والعدد الأخير من جريدة الديمقراطية العمالية .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــ في رواق كلية الآداب بنمسيك
الدار البيضاء في مائة عام
صدر ضمن منشورات المختبرات كتاب (الدار البيضاء في مائة عام ) من تنسيق وإعداد محمد الفلاح العلوي .وهو كتاب يتضمن مجموعة من الدراسات التي تقارب بعض جوانب إشكالية التطور والتغيير الذي شهدته مدينة الدارالبيضاء في مائة سنة ما بين سنتي 1907 و2007، حيث ترمز السنة الأولى إلى واقعة التدخل الأجنبي في الشاوية من خلال الإنزال الفرنسي بمرسى الدارالبيضاء، وترمز السنة الثانية (2007) إلى الذكرى المئوية الأولى لتلك الحوادث التي كانت نتائجها شاملة المغرب بأسره فضلا عن الشاوية والدار البيضاء. وتعد مواضيع هذا الكتاب جزءا من محاولة تتبع المسار التاريخي لهذه المدينة.
من الباحثين المشاركين في هذا الكتاب : ماريا دادي ،ابراهيم فدادي،عبد الحميد احساين ،صالح شكاك،محمد نجيدي،عميرة علية الصغير،عبد الواحد المكني،نجيب تقي،متزكي نوال،محمد الفلاح العلوي .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
توقيعات بمعرض الكتاب
يوم الأربعاء 17 فبراير 2010
شعيب حليفي يوقع كتابه الجديد (لا أحد يستطيع القفز فوق ظله ) الاحتمالات العشر لكتابة رواية واحدة.في الساعة السادسة برواق دار الثقافة – المعرض الدولي للكتاب..
شعيب حليفي في نص إبداعي جديد :
لا أحَدَ يقفزُ فوقَ ظلهِ
ضمن منشورات دار الثقافة بالدار البيضاء ، نص إبداعي جديد لشعيب حليفي يحمل عنوان "لا أحد يستطيع القفز فوق ظله" ، مذيل بعنوان فرعي: الاحتمالات العشر لكتابة رواية واحدة ، وتقع في 231 صفحة بغلاف أنجزه الفنان التشكليلي بوشعيب خلدون.
يتضمن هذا النص الذي تركه المؤلف غُفلا من التجنيس نصوصا سردية في شكل يوميات ذات نفس روائي كتبها شعيب حليفي على مدار سنة واحدة ، وهو مغامرة منه للبحث عن صيغة متجددة وأسلوب متنوع للقول الإبداعي .
ومما جاء على ظهر غلاف المقتطف التالي :
"..ولم أدر متى نهض من داخلي شخص يُشبهني(لم يلتفتْ إليَّ أو يستأذن من خيالي) فرقصَ رقصاً بدويا ورجوليا، كما راقص المجموعة كلها رقصا رومانسيا طاهرا ومُعبرا.. لا وصف أو سرد أو حوار فيه ..فقط الروحانية والمجاهدة حتى تقطعت عباءة الفقيه – وأنا مشدوهٌ وساهٍ في فِعْلِهِ الغَريب - رقَصَ كمن ينتقم من شئ .كمن جاءته بشارة من السماء .كمن رأى الجنة ودخلها .هو لهو وخشوع في صورة رقص.. كمن يَدُكُّ الأرض على تلك النظريات والسرديات والندوات والكتابات والروايات والمناقشات والمزايدات والمناقصات وكل شئ خارج الحياة والممات ..دَكًّا دَكًّا حتى أحس بطقطقات عظامها الرميم ، وبأبخرة جسمه وسيول العرق تنهمر... فسقطتُ الأرضَ مثل واحد من الثوار ، سقطتُ في آخر معاركنا والتي كان فيها النصر يخفي الهزيمة ثم قمتُ وجلستُ مرتميا وسط ابتهالات العيطات التي لاتنتهي .
أحسست بأنني تطهَّرتُ وعدتُ كما كنتُ بريئا طُهرانيا ." | |
|