منتدى ابن امسيك للثقافة
انت غير مسجل
تفضل بالدخول او التسجيل معنا
منتدى ابن امسيك للثقافة
انت غير مسجل
تفضل بالدخول او التسجيل معنا
منتدى ابن امسيك للثقافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ابن امسيك للثقافة

منتدى ابن امسيك للثقافة يرحب بكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دورة علم العروض وتذوق الشعر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نادية
Admin
Admin
نادية


عدد الرسائل : 299
نقاط : 32325
تاريخ التسجيل : 19/11/2006

دورة علم العروض وتذوق الشعر Empty
مُساهمةموضوع: دورة علم العروض وتذوق الشعر   دورة علم العروض وتذوق الشعر Emptyالأحد مايو 23, 2010 1:54 pm




مراسلة من نادي الجوف

أدبي الجوف يختتم دورة علم العروض وتذوق الشعر بنقد النص الشعري وتبيين جمالياته

في ختام دورة (دورة علم العروض وتذوق الشعر ) التي نظمها النادي الأدبي بالجوف ، لمدة ثلاثة أيام ، بمقر النادي بمدينة سكاكا ، ألقى الدكتور / محمود خلف البادي رئيس قسم اللغة العربية بجامعة الجوف ، محاضرة بعنوان ( كيف ننقد النص الشعري ونتبين جمالياته ) يوم الاثنين الماضي .

وقد أكدت المحاضرة على ، بيان جمالية اللغة العربية من خلال القرآن الكريم ولا سيما البيان القرآني ، وتبيين الجمال في الشعر العربي وارتكازه على تقوية الحكم بذكر المسند اليه وتوكيده وتقريره ، و تقوية الكلام بالاختصاص و تقوية الكلام بذكر المسند اليه مسبوقا بالنفي .

وقد أتى المحاضر بشواهد من القرآن الكريم ومن الشعر العربي قديمه وحديثه .

ثم دار نقاش حول الشعر وجمالياته والشعر العامي أو النبطي وجذوره واهميته وتأثيره على اللغة الفصحى .

ثم قدم في الختام ، رئيس مجلس إدارة النادي الأدبي بالجوف الأستاذ إبراهيم الحميد ، شهادات التقدير والهدايا الرمزية على الحضور .

وكانت الدورة قد بدأت يوم السبت 1-6-1431 هـ الموافق 15 مايو 2010 م واستمرت حتى يوم الاثنين 3/6/1431هـ - 17 مايو 2010 م وقدمها الأكاديميين ، الدكتور خلف الخريشه ، الدكتور سالم الدهام والدكتور محمود خلف البادي وذلك لمدة ثلاثة أيام .

وكان اليوم الثاني من دوراته " علم العروض وتذوق الشعر " قد تم تخصيصها لتذوق الشعر ، وحاضر فيها الدكتور سالم الدهام استاذ اللغة العربية والنقد بجامعة الجوف مساء الأحد 2-6-1431هـ متحدثا عن أن اللغة تقوى وتضعف بقوة أهلها وضعفهم

وقدم فيها الدكتور الدهام شرحا وافيا ، عن منطلقات المحاضرة وعلاقتها بمحاضرة الدورة الأولى ، مؤكدا على أنه لا بد من معيار يقاربه الشخص في تحديد موقفه من النص و تذوقه له ، ونفى أن يكون الشعر طريق للفسق والتهتك ، لأن الشعر تجلي من تجليات البلاغة ، وهو ذروة سنام اللغة ، وبه حاجج الله عندما بلغوا أوج فصاحتهم بالقرأن الكريم ، وقال ان القرآن الكريم هو منتهى البلاغة وهو ذروتها ، وهو ليس قصة ولا نثر ولا شعر ، وانما جنس مستقل بذاته ، كلام الله جل وعلا ، لكن جماليات اللغة بالقرأن تتقاطع مع جماليات اللغة في الشعر ، ولكن يبقى القرآن كلام الله و الشعر كلام الناس .

وقال اذا اردنا ان نتحدث عن تذوق النص فلابد أن نتحدث عن المعنى ، الذي هو فرع في علم الدلالة ، لتفسير النص ، وهو ينقسم الى قسمين ، الدلالة العامة للمفردة ، التي يعرفها كل الناس وفي المعاجم ، وهناك معاني خاصة ، ودلالات خاصة وهي التي تساهم في تطوير اللغة ، لأن اللغة لو بقيت في دلالاتها العامة لتأخرت .

وقال ان اللغة كائن اجتماعي يتطور وينمو ويموت احيانا ، مشيرا الى ان اللغة تقوى وتضعف بقوة أهلها وضعفهم ، وقوة تطورهم العلمي و صناعاتهم ، مشيرا الى ان تأخر الأمة هو سبب تاخر اللغة العربية ، وعدم ايجاد مصطلحات جديدة بديلة للمصطلحات الجديدة مثل الانترنت و الفوتبول و التلفزيون والتلفون ، والميسج وغيرها .

وقال ان اللغات تقترض من بعضها كما استعار القرآن الكريم بعض الألفاظ النبطية والفارسية ، ومفردات غير عربية دخلت للشعر الجاهلي ، الا ان اللغة هضمتها واستوعبتها .

وقال ان الثورات العلمية والمعرفية ، تحدث تغييرات في اللغة ، مشيرا الى ان الاسلام عندما جاء ، جاء بحمولة لغوية لم يكن معروفا لدى العرب من قبل ، فازدادت اللغة ثراء ، و من ذلك الاحتكاك بالاجانب ، حيث يؤدي الى امتزاج اللغات ، مشترطا الوعي ، ومؤكدا أهمية دور معاجم اللغة العربية في تحديد ملائمة الكلمات واشتقاقاتها ، مشيرا الى ان اللغة العربية قادرة بأدواتها على معالجة موضوعها .

وتحدث عن التوظيف الفني والدلالي للغة ، والمستوى الصوتي ، ومخارج الحروف وقال ان هناك مستوى صرفي ومستوى صوتي للغة ومستوى نحوي ومستوى تركيبي ، وعن دور كل مستوى من دلالات اللغة وما يعنيه .

وتحدث عن الدلالة الخاصة والدلالة العامة والدلالة الشعرية ، وقال ان الشعر هو أرقى انواع الأدب لأن اللغة الشعرية ، هي الأرقى بين اللغات الأدبية ، مثل المقالة او القصة او الرواية او غيرها .

وتحدث عن المشاعر وكيفية تحويلها الى نص إبداعي ، حيث ان قوة المنطق والبلاغة تكسب المشاعر قوتها ، مشيرا الى التشكيل المتجانس الذي يشكل الكلمة التي تمثل اللبنة الأولى للنص ، مؤكدا أهمية الترادف ، وتوظيفه في موقعه المناسب ، وقال ان الكلمات المترادفة لا تعطي دلالة واحدة .

وتحدث عن نماذج تطبيقية ، مشيرا الى أن الشعر يعتمد على الدرجة الإيقاعية ، مثل فعول مفاعيل ، وهو المسافة الفاصلة بين تكرارين ، مشيرا الى أهمية الإيقاع وهي درجة من درجات الشعر ، وهو ما يسهل الحفظ للشعر و ليس لغيره .

وقال انه كلما كانت درجة الايقاع والتفاعيل دقيقة جدا كلما كان الشعر سلسا سهلا قريبا من الغناء ، مما يسهل حفظه من الكثير ، وكلما كانت درجة الإيقاع قليلة ، مثلا في الشطر تفعلية او اثنتان ـ، تختلف في الشطر الثاني مشيرا إلى أن الدرجة النحوية ، ترتفع مع ارتفاع الإيقاع ، وكلما قل الايقاع وأصبح الوزن قليللا بمعني عدم تساوي التفاعيل ، يصبح التلقي أمرا صعبا وعسيرا ، وقال ان عملية تذوق الشعر الحر يمكن اكتسابها بالتدريب والقراءة .

وقد بدأ الجانب التطبيقي في محاضرة الدكتور الدهام بدراسة عملية لقصيدة الشاعر الشنفرة " أقيموا بني أمي " وصورها المتعددة والتي قال عنها المستشرق ردهاوس انها أعظم دراما أستطيع تذكرها على الاطلاق ، حيث قدم تطبيقا عمليا في تذوق القصيدة ، ومعانيها .

وقال رئيس النادي الأدبي إبراهيم الحميد إن دورات علم العروض و تذوق الشعر و علم معرفة أوزان الشعر العربي و مهارات اللغة العربية في النحو والصرف والبلاغة و الدورات التحويلية التي سيتم فيها تشجيع الشعراء العاميين على استبدال كتابته بـ الشعر الفصيح ستقام أيضا وفقا لبرنامج النادي ، الذي يتحرى موافقتها لاحتياجات المجتمع و المهتمين .

وأوضح ان هذه الدورات تهدف إلى صقل مواهب الحضور في مجال تذوق الشعر ونظمه وتشجيع الشباب على دراسة اوزان الشعر وتعلم قواعد اللغة العربية ، مشيرا إلى أن الوقت الذي خصصه النادي لإقامتها يناسب معظم المتلقين وأعضاء النادي ومنتسبيه .





أدبي الجوف أقام اليوم الأول لدورة " علم العروض " بتأكيد الاهتمام بالشعر

الاثنين, 17 مايو 2010 10:26



وكان النادي قد افتتح دورته " علم العروض وتذوق الشعر " يوم السبت 1-6-1431 هـ الموافق 15 مايو 2010 م ، وقد ألقى الدورة الأولى الدكتور / خلف خازر الخريشا ، أستاذ اللغة العربية ومستشار معالي مدير جامعة الجوف ، حيث بدأ محاضرته بالحديث عن الخليل بن أحمد الفراهيدي ، واضع علم العروض ، وواضع البصمات الأولى ، عندما لفت انتباهه معلم الصبيان في مكة الكرمة ، وأجابه معلمهم : هذا علم توارثناه سلفا عن خلف وخلف عن سلف ، وكذا عندما كانت تتناهى الى سمعه اصوات الحديد من سوق الحدادين في البصرة ، حيث أحس الخليل بن أحمد الفراهيدي ، أن هذه الإيقاعات توحي بوجود نظرية تضبط هذا الشعر .

وقال ان هذه الإيقاعية موجودة في حياتنا ، مشيرا الى أن الإيقاعات تتعلق في كل شيء في حياتنا ، موضحا أن علماء اللغة ، أكدوا ان اصل العربية ساكن ومتحرك .

وتحدث عن اصل الحروف لدى الفراهيدي وعن نطقها ، وعن حركتها ، وعن همزة الوصل ، وعن عدم الاستطاعة للنطق بساكن .

وقال ان الاصوات فيها اعجار رائع متحدثا عن تراتبية الاصوات من الالف حتى الميم ، ومشيرا الى ان فيها اعجازا الهيا ، وقال ان اللغة العربية لغة للعولمة ، قبل ان يولد مصطلح للعولمة ، موضحا أن العربية معجزة بأصواتها وبرسمها مشيرا إلى اختصاص العربية بتراتبية ألف باء تاء تتحرك بها الشفاة واللسان وهي خصيصة للغة العربية .



مؤكداً أهمية دراسة النص الشعري لأن «الحياة البشرية قائمة على أساس إيقاعية الحركة والسكون، فالجسد البشري مثلاً هو مجموعة من الإيقاعات التي تضبط حركة الإنسان من خالقه».



وأوضح الخريشة أهمية الساكن والمتحول ومكونات أفاعيل الشعر العربي، التفاعيل السبعة أو الثمانية وبحور الشعر العربي.



وتحدث عن الزحافات والعلل والمتحركات والسواكن وعوامل تشكيل البيت الشعري وتكوينها من المتحرك والساكن ، معرجا على بداية تشكيل التفعيلة الخماسية ، وهيكلية التفاعيل التي وضعها الخليل بن أحمد الفراهيدي ، وعودتها الى الأصوات ومخارجه ، وتمتعها برنين عال ، كما تحدث عن إيقاعية القرآن الكريم ، وضرب مثلا بآية ورتل القرآن ترتيلا ، مع الفرق الكبير بين القرآن والنص الشعري .

وتحدث عن التفعيلة الخماسية فعول التي لم تأتي عفو الخاطر ، حسبما يورد ابن خلكان ، ووعيه بالايقاع مشيرا الى بعض دراسات الأقدمين متحدثا عن " فاعل " المشتق من فعول ، والمتدارك ، والذي يسمى القافية الشعرية ، وقال ان الخليل كان يعي البنية القافوية للشعر ، شارحا عن التفعيلة السباعية والتي تبدأ ب " مفاعيل " ومفاعل و البحر الأول مشتق من التفعيلة الأولى وتحدث عن البحر المتقارب و المتدارك وكيفية وزنها ، قائلا ان إبداع اللفظ ، وصف بالشعر .

وقال الدكتور الخريشا انه لابد من العودة إلى التراث ، منتقدا عدم الوعي بواقعنا التراثي ، وأننا لم نقترب من النص الشعري ، ذاك الذي مازال جاثما منذ العصر الجاهلي ، مشيرا إلى أن مقدمة نص امرؤ القيس " قفا نبك " قد أعجزه وأذهله حينما حاول ترويته بثلاثين صفحة في بحث طويل ولم يستطع أن يكمل البيت في الصفحات الثلاثين.



وقد دار نقاش مع الحضور بدأه الأستاذ خليفة مفضي المسعر ، الذي سأل عن العودة للفراهيدي وهل كان يتعلق ذلك بكتاب وفيات الأعيان ، فأجابه الدكتور الخريشا أن لكل بحر مفتاح ، متحدثا عن البحور البسيطة والبحور المركبة من تفعيلتين خماسية مع سباعية او سباعية مع سباعية ، والتي تتمثل في البحر الطويل ، حيث 80 في المائة من الشعر القديم كتب على البحر الطويل ، فيما ان معظم الأفراح والأتراح كتبت على بحر البسيط ، مستذكرا نونية ابن زيدون و نونية شوقي .

وشرح عن بحور الوتد المفروق ، ردا على سؤال الحضور والتي كتب عليها 5 في المائة فقط ، كما خرج بذلك الباحث البولندي في كتابه كلاسيكال أرب متحدثا عن أهمية المران والمواظبة على امهات الدواوين العربية .

وقال ان الشعر الحديث لا يخرج عن عروض الشعر العربي ، موضحا ان الشعر الحديث ماكتب على التفاعيل الهادئة ، وأن شعر التفعيلة ، كان موجودا قبل أن يدعي أي شاعر حديث أنه جاء به ، وقال ان الدكتورة نازك الملائكة اكدت ذلك في كتابها قضايا الشعر المعاصر .

وقال ان 60 في المائة من الشعر الحديث مكتوب على بحر الرمل ، مشيرا الى ان الكامل يتداخل مع الوافر في بعض النصوص الحديثة ، حيث تتداخل فعول مع فاعل ، مثل قصيدة أيوب للسياب التي ناقل فيها بين فعول وفاعل .

فأجاب الخريشا أن تعريف الشعر هو قول موزون مقفي ، وفرق الزمخشري بين النص الشعري و النص القرآني ، قائلا ان المتقدمين وضعوا ضوابط للاستشهاد بالنص القرآني .

وقال ان حسان بن ثابت كان يهجو المشركين بلغتهم ، وكان الفرق بالاخلاقيات العالية لبنية الإسلام السمحة .





وقال ان ابن منظور و القرطاجني ، أكدوا أن معرفة الخليل بن أحمد بالموسيقى والرياضيات ، هي التي مكنته من دراسة العروض و كتابته .

وفي سؤال عن وجود الشاعرية في كل شخص للأستاذ سعود الخضع ، قال إن الجسد البشري معجزة ، وحياة الانسان منظمة من قبل الخالق ، مشيرا الى الايقاعات التي ينبني عليها الانسان ، مشيرا الى أن دفقة الشعور تتباين ، تزيد وتنقص ، وقال ان مدرسة الديوان درست اللحظة الشعرية عند الانسان والايقاعات التي يقوم بها جسم الانسان ، مشيرا الى ضبط الكون بالايقاعات الخمس التي تجعل الانسان يعود بالشكر والحمد لله ، مشيرا الى ان كل صوت يرفد الصوت الذي يليه حتى تتشكل الكلمة .

وفي سؤال للأستاذ عويضة الفهيقي ، الذي أبدى امتعاضه من قلة الاقبال على الحضور، وقال ان العرب كانت تدور بينهم مساجلات في سوق عكاظ ، فهل كانوا يقولون الشعر بناء على قوانين ، قبل الخليل ابن احمد

فأجاب ان الجسد مجموعة من الإيقاعات ، اما في بدايات الشعر العربي قال ان هناك الحداء والنصب ، كانت موجودة ، وقال ان الرجز ايضا موجودا لدى الحاضرة ، مشيرا الى ان الرجز كما يورد بالمر صاحب كتاب اربيان ميوزك ، ان العرب كانوا المزود للايقاع الغربي وخاصة في العصر الأموي ، مشيرا إلى ان الغرب مدينون للعرب لأنهم من أعطى لهم أسس ايقاعات الموسيقى ، التي كانت محتشمة في ذلك الوقت.

وفي سؤال للأستاذ خليفة المسعر ، عن قصائد السياب والملائكة و عبدالصبور قال الدكتور الخريشا ، قصائدهم التي تحاكي الواقع الاجتماعي كانت هي منطلقهم الى الجمهور ، الا انهم كانوا متمكنين من لغتهم و فلسفتهم ، ونصح ان نحفظ ما امكننا من الشعر وأن ننساه ، لترويض النفس على كتابة الشعر .

الاستاذ رامي هلال سأل عن فكرة وزن الشعر و فكرة الصورة ، فقال الخريشا ان قول الشعر مرتبط بتمكن الشاعر من الصرف النحو والوزن و اللغة ، قائلا ان على الشاعر ان يوظف النص ليكون في شكل آخر .

وقال ان المسجالات كانت تعي حقيقة ماتقول ، منتقدا عدم قراءة التراث و وعيه، مشيرا إلى تحدي القرآن للعرب أن يأتوا بمثله ، رغم تمكنهم من لغتهم وقت نزول القرآن .

ووجه الدكتور الخريشا" الشكر للنادي الأدبي في جوف الاباء والمجد ، فهاهو النادي الأدبي ينير الطريق للعابرين ، كالشمس في كبد السماء "

قال الخريشة إن المحاضرة الأولى التي قدمها في الدورة، تأتي بهدف توعية الحضور بأهمية العودة إلى التراث، لدراسة الدور الذي تؤديه النظرية العروضية في فهم النص الشعري. وبيّن الخريشة أن معالجة أي نص شعري تحتاج إلى دراسة بعلم الأصوات والأحرف والبنية الصرفية والنحوية والدلالية.

وعن الدورة، قال رئيس النادي الأدبي بالجوف إبراهيم بن موسى الحميد إن النادي واستشعاراً منه بأهمية قيامه بدوره للإسهام في خدمة المجتمع وتشجيع التواصل مع ذوي المواهب والإبداعات الأدبية، أقام الدورة بمشاركة أكاديميين مختصين باللغة العربية من جامعة الجوف، ، مشيرا إلى أهمية الدورة والدورات القادمة التي سيقيمها النادي في تاصيل الاهتمام باللغة العربية والعودة لها ، وخاصة من قبل جيل الشباب .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دورة علم العروض وتذوق الشعر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دورة "كُتب بين ذهاب وإياب"جمعية ملتقى الشعر الايبرومغربي
» ضياع اللغة العربية في العروض المسرحية
» دورة إعلامية حول دعوة الاقتراحات بقيمة 2.3 مليون يورو
»  الترشح لجائزة القصيدة العربية دورة عبد الكريم الطبال
» الدورة 6 لمهرجان خنيفرة للمسرح التجريبي دورة الفنان الخمولي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ابن امسيك للثقافة :: دراسات أدبية-
انتقل الى: